أولا: من الحديث
- مالك ، عن عبد الله بن أبي بكر بن حزم ؛ أن في الكتاب الذي كتبه رسول الله لعمرو بن حزم: أن لا يمس القرآن إلا طاهر [[1]]
- عبد الرزاق عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ عَبَيْدِ اللَّهِ ، وَمُحَمَّدٍ ابْنَيْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَزْمٍ ، عَنْ أَبِيهِمَا ، أَنَّ النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَتَبَ كِتَابًا فِيهِ: «وَلَا يَمَسَّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ» [[2]]
- القاسم بن سلام: حَدَّثَنَا يَزِيدُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، قَالَ: ” كَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِجَدِّي أَنْ: «لَا يَمَسَّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ» [[3]]
- الفاكهي: حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ بَكْرُ بْنُ خَلَفٍ قَالَ: ثنا صَفْوَانُ بْنُ عِيسَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ حَزْمٍ قَالَ: كَانَ فِي كِتَابِ جَدِّي الَّذِي كَتَبَهُ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ بَعَثَهُ إِلَى نَجْرَانَ: ” أَنْ لَا يَمَسَّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ [[4]]
- أبو داود: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ، أَخْبَرَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَزْمٍ، قَالَ: كَانَ فِي كِتَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، – يَعْنِي هَذَا – أَنَّهُ «لَا يَمَسُّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ» [[5]]
- أبو داود: حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، «أَنَّ الْكِتَابَ الَّذِي، كَتَبَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَمْرِو بْنِ حَزْمٍ أَنْ» لَا يَمَسُّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ ” [[6]]
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: قَرَأْتُ صَحِيفَةً عِنْدَ آلِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ ذَكَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَتَبَهَا لِعَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، حِينَ أَمَّرَهُ عَلَى نَجْرَانَ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ فِيهِ: «الْحَجُّ الْأَصْغَرُ الْعُمْرَةُ، وَلَا يَمَسُّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ» قَالَ: أَبُو دَاوُدَ: رُوِيَ هَذَا الْحَدِيثِ، مُسْنَدًا وَلَا يَصِحُّ [[7]]
- ابن حبان: أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، وَأَبُو يَعْلَى، وَحَامِدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبٍ فِي آخَرِينَ، قَالُوا: حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ، حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَتَبَ إِلَى أَهْلِ الْيَمَنِ بِكِتَابٍ فِيهِ الْفَرَائِضُ وَالسُّنَنُ وَالدِّيَاتُ، وَبَعَثَ بِهِ مَعَ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، فَقُرِئَتْ عَلَى أَهْلِ الْيَمَنِ، وَهَذِهِ نُسْخَتُهَا … وَلَا يَمَسُّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ. [[8]]
- أَخْبَرْنَاهُ أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سَهْلٍ الْفَقِيهُ بِبُخَارَى، ثنا صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَبِيبٍ الْحَافِظُ، ثنا الْحَكَمُ بْنُ مُوسَى، وَحَدَّثَنَا أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَنْبَرِيُّ، ثنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيدٍ الْعَبْدِيُّ، ثنا أَبُو صَالِحٍ الْحَكَمُ بْنُ مُوسَى الْقَنْطَرِيُّ، ثنا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، ” عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَتَبَ إِلَى أَهْلِ الْيَمَنِ بِكِتَابٍ فِيهِ الْفَرَائِضُ، وَالسُّنَنُ، وَالدِّيَاتُ، وَبُعِثَ مَعَ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ فَقَرَأْتُ عَلَى أَهْلِ الْيَمَنِ وَهَذِهِ نَسَخَتْهَا … وَلَا يَمَسَّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ [[9]]
- قال ابن عبد البر: كِتابَ النَّبيِّ ﷺ لعَمرِو بن حَزْم إلى أهلِ اليَمنِ في السُّننِ والفَرائضِ والدِّياتِ، كِتابٌ مشهُورٌ عندَ أهلِ العِلم معرُوفٌ، يُستغنَى بشُهرتِهِ عنِ الإسْنادِ… والدَّليلُ على صِحّةِ كِتابِ عَمرِو بن حَزْم، تلقِّي جُمهُورِ العُلماءِ لهُ بالقَبُولِ والعَمَل، ولم يختلِف فُقهاءُ الأمصارِ بالمدينةِ، والعِراقِ، والشّام: أنَّ المُصحَفَ لا يَمسُّهُ إلّا طاهِرٌ على وُضُوءٍ. [[10]]
الصحابة الذين نقل عنهم ذلك
- عَنِ ابْنِ عُمَرَ: أَنَّهُ كَانَ لَا يَأْخُذُ الْمُصْحَفَ إِلَّا وَهُوَ طَاهِرٌ [[11]]
التابعون الذين نقل عنهم ذلك
- الحسن البصري [[12]]
- طاوس [[13]]
- مجاهد [[14]]
- القاسم بن محمد [[15]]
- عن هِشَامِ بْنِ حَسَّانَ، قَالَ: أَرْسَلَنِي ابْنُ سِيرِينَ أَسْأَلُ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ عَنِ الدَّرَاهِمِ الَّتِي فِيهَا ذِكْرُ اللَّهِ أَيَبْتَاعُ بِهَا النَّاسُ وَفِيهَا الْكِتَابُ؟ وَسَأَلْتُهُ، فَقَالَ: لَا بَأْسَ بِذَلِكَ لَيْسَتْ بِالْكُتُبِ يَتَبَايَعُونَ، إِنَّمَا يَتَبَايَعُونَ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، لَوْ ذَهَبْتَ بِذَلِكَ الْكُتُبِ فِي رُقْعَةٍ مَا أَعْطُوكَ شَيْئًا، وَلكِنْ لَا تَمَسَّ الدَّرَاهِمَ الَّتِي فِيهَا ذِكْرُ اللَّهِ، إِلَّا عَلَى وُضُوءٍ [[16]]
- عطاء بن أبي رباح[[17]] قال: لَا يَمَسَّ الْمُصْحَفَ مُفْضِيًا إِلَيْهِ غَيْرَ مُتَوَضِّئٍ [[18]]
- الحكم بن عتيبة [[19]]
- حماد بن أبى سليمان [[20]]
- الزهري، قَالَ: لَا تُمَسُّ الدَّرَاهِمُ الَّتِي فِيهَا الْقُرْآنُ، إِلَّا عَلَى طُهُورٍ [[21]]
أتباع التابعين
الأئمة
- قال مالك : ولا يحمل المصحف أحد بعلاقته، ولا على وسادة، إلا وهو طاهر. قال مالك : ولو جاز ذلك لحمل في أخبئته. ولم يكره ذلك، لأن يكون في يدي الذي يحمله شيء يدنس به المصحف. ولكن إنما كره ذلك، لمن يحمله وهو غير طاهر، إكراما للقرآن وتعظيما له [[24]]
- القاسم بن سلام: «كَرِهَ الْمُسْلِمُونَ أَنْ يَمَسَّهُ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْإِسْلَامِ وَهُوَ جُنُبٌ أَوْ غَيْرُ طَاهِرٍ»[[25]]
- إسحاق ابن راهويه: «لا يقرأ في المصحفِ إلَّا متوضئًا. قال إسحاق: لما صحَّ قُولُ النبي ﷺ: “لا يمس القرآنَ إلَّا طاهرٌ”، وكذلك فَعَلَ أصحابُ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- والتابعون»[[26]]
- أحمد ابن حنبل: «لا يقرأ في المصحف إلا متوضئ»[[27]]
الإجماع
- قال ابن عبد البر: «يَخْتَلِفْ فُقَهَاءُ الْأَمْصَارِ بِالْمَدِينَةِ وَالْعِرَاقِ وَالشَّامِ أَنَّ الْمُصْحَفَ لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الطَّاهِرُ عَلَى وُضُوءٍ وَهُوَ قَوْلُ مَالِكٍ وَالشَّافِعِيِّ وَأَبِي حَنِيفَةَ وَالثَّوْرِيِّ وَالْأَوْزَاعِيِّ وَأَحْمَدُ بْنِ حَنْبَلٍ وَإِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ وَأَبِي ثَوْرٍ وَأَبِي عُبَيْدٍ وَهَؤُلَاءِ أَئِمَّةُ الْفِقْهِ وَالْحَدِيثِ فِي أَعْصَارِهِمْ وَرُوِيَ ذَلِكَ عَنْ (سَعْدِ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ) وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَطَاوُسٍ وَالْحَسَنِ وَالشَّعْبِيِّ وَالْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ وعطاء» [[28]]
- قال ابن قدامة: واتفقَ المُسلمُونَ كلُّهُم على تَعظِيمِ المُصحَفِ وتبجيلِهِ وتَحرِيم مَسّهِ على المُحدِثِ [[29]]
من أجاز مسه بحائل
- أَبُو وَائِلٍ، مُغِيرَةَ، قَالَ: «كَانَ أَبُو وَائِلٍ يُرْسِلُ خَادِمَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ إِلَى أَبِي رَزِينٍ، فَتَأْتِيهِ بِالْمُصْحَفِ مِنْ عِنْدِهِ، فَتُمْسِكُ بِعِلَاقَتِهِ»[[30]]
- عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، أَنَّهُ كَانَ مَعَهُ غُلَامٌ مَجُوسِيُّ يَخْدُمُهُ، فَكَانَ يَأْتِيَهُ بِالْمُصْحَفِ فِي غِلَافِهِ، أو قَالَ: فِي عِلَاقَةٍ [[31]]
- قَالَ عَطَاءٌ: لَا بَأْسَ أَنْ يَأْتِيَكَ الْحَائِضُ بِالْمُصْحَفِ بِعِلَاقَتِهِ [[32]]
- عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: «لَا بَأْسَ أَنْ يَتَنَاوَلَ الرَّجُلُ الْمُصْحَفَ إِذَا كَانَ فِي وِعَائِهِ أَوْ فِي عِلَاقَتِهِ»[[33]]
- أحمد بن حنبل: لا بأس به إذا قلبت الورق بعود، أو بطرف كمك، فلا بأس به [[34]]
- قَالَ الْحَكَمُ وَحَمَّادٌ فِي الرَّجُلِ يَمَسُّ الْمُصْحَفَ وَلَيْسَ بِطَاهِرٍ قَالَا: «إِذَا كَانَ فِي عِلَاقَةٍ فَلَا بَأْسَ» [[35]]
من منع ولو بحائل
- القاسم بن سلام: وقد نقل فعل سعيد بن جبير، وعلق عليه: الْحَدِيثُ الْمَرْفُوعُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَمَسُّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ» أَوْلَى بِالِاتِّبَاعِ مِنْ هَذَا كُلِّهِ، وَكَيْفَ تَكُونُ الرُّخْصَةُ لِأَهْلِ الشِّرْكِ أَنْ يَمَسُّوهُ مَعَ نَجَاسَتِهِمْ، وَقَدْ كَرِهَ الْمُسْلِمُونَ أَنْ يَمَسَّهُ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْإِسْلَامِ وَهُوَ جُنُبٌ أَوْ غَيْرُ طَاهِرٍ؟ [[36]]
المبيحون
- قَالَ الْحَسَنُ: «لَا بَأْسَ أَنْ يَأْخُذَ الْمُصْحَفَ غَيْرُ الْمُتَوَضِّئِ، فَيضَعَهُ مِنْ مَكَانٍ إِلَى مَكَانِ» [[37]]
- قلت: ذكره لنقله من مكان إلى مكان يفهم منه أنه لا يبيحه لمن أخذه للقراءة.
- الشعبي [[38]] عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ: يُكْرَهُ أَنْ يَكْتُبَ الْجُنُبُ {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}[[39]] ولكن عَنْ مُطَرِّفٍ، عَنْ عَامِرٍ قَالَ: «مَسَّ الْمُصْحَفَ مَا لَمْ تَكُنْ جُنُبًا» [[40]]
- عَنْ هِشَامٍ، عَنْ مُحَمَّدٍ [هو ابن سيرين]: «أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَرَى بَأْسًا أَنْ يَحْمِلَ الرَّجُلُ الْمُصْحَفَ وَهُوَ غَيْرُ طَاهِرٍ» [[41]]
- مسعود بن مالك ، أبو رزين: جاء عَنْ غَالِبٍ أَبِي الْهُذَيْلِ قَالَ: «أَمَرَنِي أَبُو رَزِينٍ أَنْ أَفْتَحَ الْمُصْحَفَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ»، فَسَأَلْتُ إِبْرَاهِيمَ فَكَرِهَهُ [[42]]
- عبد الرزاق، عَنْ شَيْخٍ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ، قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ الْعُصْفُرِيَّ، يَقُولُ: رَأَيْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ بَالَ، ثُمَّ غَسَلَ وَجْهَهُ وَيَدَيْهِ، ثُمُّ أَخَذَ الْمُصْحَفَ فَقَرَأَ فِيهِ [[43]]
- قلت: في إسناده مجهول.
- قال أبو بكر بن العلاء: وقال بعضهم: يمسه، منهم ابن عباس والشعبي [[44]] (لم أجد لذلك إسنادا)
أثر يفهم منه الإباحة
- عَنْ عَلْقَمَةَ، أَنَّهُ أَرَادَ أَنْ يَتَّخِذَ مُصْحَفًا، فَأَعْطَاهُ نَصْرَانِيًّا فَكَتَبَهُ لَهُ[[45]]
[[1]] موطأ مالك – رواية يحيى (2/ 278 ت الأعظمي): «680/ 219»
[[2]] تفسير عبد الرزاق (3/ 282): «3149»
[[3]] فضائل القرآن للقاسم بن سلام (ص121)
[[4]] أخبار مكة – الفاكهي (5/ 107 ط 4): «2917»
[[5]] المراسيل لأبي داود (ص121): «92»
[[6]] المراسيل لأبي داود (ص122): «93»
[[7]] المراسيل لأبي داود (ص122): «94»
[[8]] صحيح ابن حبان (14/ 501): «6559»
[[9]] المستدرك على الصحيحين للحاكم – ط العلمية (1/ 552): «1447»
[[10]] التمهيد – ابن عبد البر (11/ 233 ت بشار)
[[11]] فضائل القرآن للقاسم بن سلام (ص122) المصنف – ابن أبي شيبة – ت الحوت (2/ 140): «7428» الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101): «629» ونحو معناه: السنن الكبرى – البيهقي (1/ 461 ط العلمية): «1478»
[[12]] الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101)
[[13]] مصنف عبد الرزاق (2/ 57 ط التأصيل الثانية): «1387» الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101) سنن سعيد بن منصور – بداية التفسير – ت الحميد (2/ 346): «101-»
[[14]] سنن سعيد بن منصور – بداية التفسير – ت الحميد (2/ 346): «101-»
[[15]] مصنف عبد الرزاق (2/ 57 ط التأصيل الثانية): «1387» الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101)
[[16]] مصنف عبد الرزاق (2/ 58 ط التأصيل الثانية): «1390»
[[17]] الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101) سنن سعيد بن منصور – بداية التفسير – ت الحميد (2/ 346): «101-»
[[18]] مصنف عبد الرزاق (2/ 57 ط التأصيل الثانية): «1386»
[[19]] الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101) المصاحف لابن أبي داود (ص443)
[[20]] الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101)
[[21]] مصنف عبد الرزاق (2/ 58 ط التأصيل الثانية): «1389»
[[22]] مصنف عبد الرزاق (2/ 11 ط التأصيل الثانية): «1214]» مسند الدارمي – ت حسين أسد (1/ 611): «830»
[[23]] مصنف عبد الرزاق (2/ 57 ط التأصيل الثانية): «1387» المصاحف لابن أبي داود (ص443)
[[24]] موطأ مالك – رواية يحيى (2/ 278 ت الأعظمي): «681»
[[25]] فضائل القرآن للقاسم بن سلام (ص200)
[[28]] التمهيد – ابن عبد البر (17/ 397 ط المغربية)
[[29]] المناظرة في القرآن (ص49) بتحقيقي.
[[30]] المصنف – ابن أبي شيبة – ت الحوت (2/ 140): «7422»
[[31]] فضائل القرآن للقاسم بن سلام (ص199) المصنف – ابن أبي شيبة – ت الحوت (2/ 140): «7424»
[[32]] الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101): «629» المصنف – ابن أبي شيبة – ت الحوت (2/ 140): «7425»
[[33]] المصنف – ابن أبي شيبة – ت الحوت (2/ 140): «7423»
[[34]] مسائل ابن هانئ (509)، (512)
[[35]] الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101)
[[36]] فضائل القرآن للقاسم بن سلام
[[37]] مصنف عبد الرزاق (2/ 56 ط التأصيل الثانية): «1383» خلق أفعال العباد للبخاري (ص101)
[[38]] مصنف عبد الرزاق (2/ 57 ط التأصيل الثانية): «1387» الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (2/ 101)
[[39]] مصنف عبد الرزاق (2/ 59 ط التأصيل الثانية): «1396»
[[40]]المصاحف لابن أبي داود (ص442):
[[41]] المصنف – ابن أبي شيبة – ت الحوت (2/ 140): «7426»
[[42]] المصنف – ابن أبي شيبة – ت الحوت (2/ 140): «7427»
[[43]] مصنف عبد الرزاق (2/ 60 ط التأصيل الثانية): «1399»
[[44]] أحكام القرآن لبكر بن العلاء – ط جائزة دبي (2/ 460)
[[45]] فضائل القرآن للقاسم بن سلام (ص199)